لَيتَها ماعَادت ★ كاشف عبد الجواد
*****************************
عَادت إِليهِ بعد
طُولِ غِيابِ
فَرِحَ الفؤَادُ بِقُرْبِهَا
لِيتَهاماعَادت ...
مَسْخٌ تَشابَهَتُ
اَلمَلامِحُ كَالدُمىَ
واَلرَوُنَقُ الُوَضَاءُ
ضَاعَ وَغَابَ ...
ظَل يُحَدِق
فِي المَلامِحِ بَاحِثٌ
عن بَعضِ تَفْسيِرٍ
فَلَاقىَ عَذَابَ ...
تُشْبِهُهَا كَثِراً
لَكِنَ أبَداً مَا هِيَ
سَافِرَةٌ لَعُوبٌ
لا تُطِيقُ عِتَابَ ...
إِنْطَوَىَ اَلْمِسْكِينُ
علىَ نَفْسِهِ
لاحُبَ لا أحَبابَ
ولا أَسْبَابَ ...
لا لا
ليتُهَا ما عَادَت .....
************************
Kashef. 14 - 5 - 2107.
*****************************
عَادت إِليهِ بعد
طُولِ غِيابِ
فَرِحَ الفؤَادُ بِقُرْبِهَا
لِيتَهاماعَادت ...
مَسْخٌ تَشابَهَتُ
اَلمَلامِحُ كَالدُمىَ
واَلرَوُنَقُ الُوَضَاءُ
ضَاعَ وَغَابَ ...
ظَل يُحَدِق
فِي المَلامِحِ بَاحِثٌ
عن بَعضِ تَفْسيِرٍ
فَلَاقىَ عَذَابَ ...
تُشْبِهُهَا كَثِراً
لَكِنَ أبَداً مَا هِيَ
سَافِرَةٌ لَعُوبٌ
لا تُطِيقُ عِتَابَ ...
إِنْطَوَىَ اَلْمِسْكِينُ
علىَ نَفْسِهِ
لاحُبَ لا أحَبابَ
ولا أَسْبَابَ ...
لا لا
ليتُهَا ما عَادَت .....
************************
Kashef. 14 - 5 - 2107.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق