آدمنتك بشراهه ولا أريد منك الإكتفاء
حتى صرت آعشق آنفاسك حد الإشتهاء
كأني أري آحلامي بين جفنيك
كأني آري خلودي بين شفتيك
كأني آعانق القمر واداعب نجــوم السمااء
ف كيف لي بآن آبحث عن مصل للشفااء
بعدما صارت الحرف خاويه والكلمات جوفاء
وكل مااتمناه من الحياه
ان اظـل متشبثا بآحضانك حتي الفناء
بقلمي// صابر الطوخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق