هي
لليانٌ فيِ سنائِها
كماَ البدرُ بينَ الأقمارِ
ياسمينةٌ يَفوحْ عَبيرُها
فاقتْ كُل الأزهارِ
نيروزٌ وقتْ فيضانِها
تفيضُ خيراً بين الأنهارِ
دقيقةٌ في كلماتها
تَقُل جميل الأشعارِ
أصيلةٌ و الحشمةُ زَانتها
كُلها رزانةٍ و وقارِ
بقلمي / عبيد رياض محمد
17/4/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق