من ماء عيني..
يا ماءهما...
صدى نداء..
أريك أيها...
الإنماء..
أنك رواء السطر،
أنت الدماء..
بالقلم الوفاء ...
ولست حبرالأحزان..
أنت حلما..
أنت ألف...
أنت باء...
أحبك..ثم لاأحبك..
ثم أعودسريعا..
فأحبك من جديد...
لا تبتعد كثيرا..
فأنت ما بين الماء،
والدماء سرا..
من أسرار الحياه...
إقترب أكثر..
كي أريك..
أنك تحت سمائي..
إنماء...
وإليك دون غيرك ..
النداء وصداه
لست حبرا..
ربما حلما ،،
أنت كل حروف الهجاء
أراك أيها الغائب
من خلف ستار
أراك ولم تراك
عيني
أسمعك
حقا وليس إدعاء
أراك بالأوراق،،
وبكفي...
الحروف الدعاء..
وأشتم العطر ...
بين كل سطر..
وسطر
أسمعك،،
فهنالك نداء..
إلى حيث تلقاك ...
بالأحضان عيني..
سيظل النداء..
يا ماء عيني...
ياحبر القلم،
يا إنماء
وصداه ...
بالجسد صداه،،،
ومرود،،
وصداه..
أحبك...
فتعال ..
قبل أن أعود...
فلا أحبك..
تعال فورانتهاء..
الأصداء..
تعال الآن...
أحتويك احتواء.
طارق محمدعبدالجواد
(بليلو)،،،،،،،،
30/8/2016
من ماءعيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق