الأحد، 28 أغسطس 2016

شوق تائب / بقلم الشاعر / مرام نور

جاءت الشفاه تدفع الشوق تائبا
يعترف ..يتلو قسم الموت بعشق
خلف جدارات قلبي المقدسة
و كل الجوانح منصة و وعيي كان غائبا 
صفحت بكل وجداني 
قبل أن تطأ قدامه محراب عفوي
و قبل أن تلمس بصدق توبتها خدا عاتبا
شوق تائب  ¿¿¿ ماريا ¿¿¿
----
 28/8/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق