مجلة سحر البيان الأدبية
الأحد، 28 أغسطس 2016
شوق تائب / بقلم الشاعر / مرام نور
جاءت الشفاه تدفع الشوق تائبا
يعترف ..يتلو قسم الموت بعشق
خلف جدارات قلبي المقدسة
و كل الجوانح منصة و وعيي كان غائبا
صفحت بكل وجداني
قبل أن تطأ قدامه محراب عفوي
و قبل أن تلمس بصدق توبتها خدا عاتبا
شوق تائب ¿¿¿ ماريا ¿¿¿
----
28/8/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق