أعدوا
فأسبق ظلي
وتارة
أراه يسبقني
أحلق
وأفرد أجنحتي
وأبصر
الشوق يأخذني
إلى
حيث أنتي
تنفجر
في داخلي
ينابيع
حبك العذري
وقبل
اللقاء أبكي
يلوح
طيفك الغالي
أمامي
فيبسم ثغري
حبيبة
بالود لاتبخلي
فلك
كل أيام عمري
تروي
ولا تتعجلي
فأنا
مقدر أهواكي
ولأمر
ليس بيدي
بقلم / شاكرالياس المولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق