مشــاعـرى هى البراهيـن ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يــا مَـن
بـ نسيــم
الهـــــــوى
و العطــــــر
بـ انفاســـك
تحمليــــــــن ...
و علـى
أحَــــــــــر
مِـن الجَمــــر
لميعــــــــــادك
كـــــم نحــــــــن
منتظـريــــــــــــــن ...
فـ كــم
حبــــــك
مَــــــلــئ
القلــــــــب
يــا أجمــــل
زهــــــرة فى
البساتيـــــــــن ...
و كــم
أذبــــــتِ
حــــــــــلاوة
الحــــــــــــــب
و طابــع الحسـن
شـاهــــد عيـــــــن ...
كــــــم
تفجــــــرت
من قلبــــــى
لـ حبــــــــــــــك
ينـابيـــــــــــــــــــع
عشقـــى و الحنيــــن ...
لـ تغمـــــــر
الإحـاسـيـس
و الوجــــــــدان
لـ تملـــــــــــــئ
بـ الحـــــــــــــــب
الشـراييـــــــــــــــن ...
و الـــــذى
إن وزعتـــــــه
عـلى البشـــــر
لـ كفّــــى مِنهــــم
ملاييــــــــــــــــــــــن ...
فـ جمــــال
حُبــــــــــــك
هـــو حُســــن
العشــــــــــــــق
المبيــــــــــــــــــن ...
فـ أنــا
لســــت
بـ حالــــفٍ
و مشاعـرى
إليــــكِ هــى
البراهيــــــــــن ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق