كن باسماً رغم الجراح مداوياً / بقلمي/ فارس البيداء
كن باسماً رغم الجراح مداوياً لا عابساً
طول الزمان مكشرا فالناس
تفرح إن رأت ذا بسمةٍ متفائلاً
وبقوله مستبشرا وكذا تغم
إن رأت ذا كشرةٍ متشائماً
وبقوله متطيرا فارجع إلى
هدي النبي المصطفى قد كان
بسَّاماً وكان مبشِّرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق